نقد و بررسى شبهه عبد الرحمن دمشقيهپاسخ اول: نقل روايت با سندهاى ديگراين روايت با چندين سند نقل شده است كه تنها در يكى از آنها «علوان بن داوود» وجود دارد؛ از جمله شمس الدين ذهبى پس از نقل روايت مىگويد: رواه هكذا وأطول من هذا ابن وهب، عن الليث بن سعد، عن صالح بن كيسان، أخرجه كذلك ابن عائذ. ابن وهب و نيز ابن عائذ، اين روايت را با تفصيل بيشترى نقل كردهاند. الذهبي، شمس الدين محمد بن أحمد بن عثمان، (متوفاي748هـ)، تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام، ج 3، ص 118، تحقيق د. عمر عبد السلام تدمرى، ناشر: دار الكتاب العربي - لبنان/ بيروت، الطبعة: الأولى، 1407هـ - 1987م. در اين سند هيچ نامى از علوان بن داوود به ميان نيامده و ليث بن سعد به طور مستقيم از صالح بن كيسان روايت را نقل كرده است. ابن عساكر نيز با اين سند روايت را نقل مىكند: أخبرنا أبو البركات عبد الله بن محمد بن الفضل الفراوي وأم المؤيد نازيين المعروفة بجمعة بنت أبي حرب محمد بن الفضل بن أبي حرب قالا أنا أبو القاسم الفضل بن أبي حرب الجرجاني أنبأ أبو بكر أحمد بن الحسن نا أبو العباس أحمد بن يعقوب نا الحسن بن مكرم بن حسان البزار أبو علي ببغداد حدثني أبو الهيثم خالد بن القاسم قال حدثنا ليث بن سعد عن صالح بن كيسان عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف عن أبيه... . و پس از نقل روايت مىگويد: كذا رواه خالد بن القاسم المدائني عن الليث وأسقط منه علوان بن داود وقد وقع لي عاليا من حديث الليث وفيه ذكر علوان. مدائنى نيز اين روايت را از ليث نقل كرده و در از آن علوان بن داوود نامىنبرده و روايتى كه من از ليث نقل كردهام و علوان در آن وجود دارد، با سلسه سند كوتاهترى نقل شده است. ابن عساكر الشافعي، أبي القاسم علي بن الحسن إبن هبة الله بن عبد الله (متوفاي571هـ)، تاريخ مدينة دمشق وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل، ج 30، ص417 ـ 419، تحقيق محب الدين أبي سعيد عمر بن غرامة العمري، ناشر: دار الفكر - بيروت - 1995. بلاذرى در انساب الأشراف همين روايت را با سند ذيل نقل مىكند: حدثني حفص بن عمر، ثنا الهيثم بن عدي عن يونس بن يزيد الأيلي عن الزهري أن عبد الرحمن بن عوف قال: دخلت على أبي بكر في مرضه... . البلاذري، أحمد بن يحيى بن جابر (متوفاي279هـ) أنساب الأشراف، ج 3، ص 406 ، طبق برنامه الجامع الكبير. استفاضه و تقويت روايت با سندهاى متعددبنابراين، دست كم اين روايت با سه سند گوناگون نقل شده است. حتّى اگر فرض كنيم كه همه اين اسناد مشكل داشته باشند، بازهم نمىتوانيم از حجيّت آن دست برداريم؛ زيرا بر مبناى قواعد علم رجال اهل سنّت، اگر سند روايت از سه عدد گذشت، حتّى اگر همه آنها ضعيف باشد، يكديگر را تقويت كرده و حجّت مىشود؛ چنانچه بدر الدين عينى (متوفاي 855هـ) در عمدة القارى به نقل از محيى الدين نووى مىنويسد: وقال النووي في (شرح المهذب): إن الحديث إذا روي من طرق ومفرداتها ضعاف يحتج به، على أنا نقول: قد شهد لمذهبنا عدة أحاديث من الصحابة بطرق مختلفة كثيرة يقوي بعضها بعضا، وإن كان كل واحد ضعيفا. نووى در شرح مهذب گفته است: اگر روايتى با سندهاى گوناگون نقل شود؛ ولى برخى از راويان آن ضعيف باشند، بازهم به آن احتجاج مىشود، افزون بر اين كه ما مىگوييم: تعدادى حديث از صحابه و از راههاى گوناگونى نقل شده است كه برخى از آن برخى ديگر را تقويت مىكنند؛ اگرچه هريك از آن احاديث ضعيف باشند. العيني، بدر الدين محمود بن أحمد (متوفاي 855هـ)، عمدة القاري شرح صحيح البخاري، ج 3، ص 307، ناشر: دار إحياء التراث العربي – بيروت. ابن تيميه حرّانى در مجموع فتاوى مىنويسد: تعدّد الطرق وكثرتها يقوي بعضها بعضا حتى قد يحصل العلم بها ولو كان الناقلون فجّارا فسّاقا فكيف إذا كانوا علماء عدولا ولكن كثر في حديثهم الغلط. زيادى و تعدد راههاى نقل حديث برخى برخى ديگر را تقويت مىكند كه خود زمينه علم به آن را فراهم مىكند؛ اگر چه راويان آن فاسق و فاجر باشند؛ حال چگونه خواهد بود حال حديثى كه تمام راويان آن افراد عادلى باشند كه خطا و اشتباه هم در نقلشان فراوان باشد. ابن تيميه الحراني، أحمد عبد الحليم أبو العباس (متوفاي 728 هـ)، كتب ورسائل وفتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية، ج 18، ص 26، تحقيق: عبد الرحمن بن محمد بن قاسم العاصمي النجدي، ناشر: مكتبة ابن تيمية، الطبعة: الثانية. هنگامى كه روايتى طرق متعدد داشته باشد و راويان آن همگى فاسق و فاجر باشند، همديگر را تقويت كرده و حجت مىشود، روايت اقرار ابوبكر كه تنها يكى از راويان آن متّهم به «منكر الحديث» بودن شده است، به يقين حجّت خواهد بود. محمد ناصر البانى در ارواء الغليل پس از نقل طُرُق يك روايت مىگويد: وجملة القول: أن الحديث طرقه كلها لا تخلو من ضعف ولكنه ضعف يسير إذ ليس في شئ منها من اتهم بكذب وإنما العلة الارسال أو سوء الحفظ ومن المقرر في « علم المصطلح » أن الطرق يقوي بعضها بعضا إذا لم يكن فيها متهم. خلاصه آن كه، تمام سندهاى اين حديث بدون ضعف نيست؛ اگر چه ضعف مهمى نيست؛ زيرا كسى كه متهم به دروغ باشد، در طُرُق حديث وجود ندارد و علّت ضعف يا ارسال آن است و يا كم حافظه بودن راوى. از مسائل ثابت شده در علم رجال اين است كه سند هاى متعدد درصورتى كه در سلسله سند فرد متّهمى نباشد، يكديگر را تقويت مىكنند. الباني، محمد ناصر، إرواء الغليل في تخريج أحاديث منار السبيل، ج 1، ص 160، تحقيق: إشراف: زهير الشاويش، ناشر: المكتب الإسلامي - بيروت - لبنان، الطبعة: الثانية، 1405 - 1985 م. در نتيجه، اين روايات حتّى اگر از نظر سند هم ضعيف باشند، بازهم حجّت و قابل استدلال هستند. پاسخ دوم: شهادت عالمان اهل سنت بر صحت روايت1. تحسين سعيد بن منصور (متوفاى 227هـ.)سعيد بن منصور، از بزرگان حديث در قرن سوم هجرى در سنن خود اين روايت را نقل كرده و گفته كه اين روايت «حسن» است. جلال الدين سيوطى در جامع الأحاديث و مسند فاطمة و متقى هندى در كنز العمّال پس از نقل اين روايت مىگويند: أَبو عبيد في كتاب الأَمْوَالِ، عق وخيثمة بن سليمان الطرابلسي في فضائل الصحابة، طب، كر، ص، وقال: إِنَّه حديث حسن إِلاَّ أَنَّهُ ليس فيه شيءٌ عن النبي. اين روايت را ابوعبيد در كتاب الأموال، عقيلى، طرابلسى در فضائل الصحابه، طبرانى در معجم الكبير، ابن عساكر در تاريخ مدينه دمشق و سعيد بن منصور در سنن خود نقل كردهاند و سعيد بن منصور گفته: اين حديث «حسن» است؛ مگر اين كه در آن سخنى از رسول خدا نيست. السيوطي، جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر (متوفاي911هـ)، جامع الاحاديث (الجامع الصغير وزوائده والجامع الكبير)، ج 13، ص 101 و ج 17، ص 48؛ السيوطي، جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر (متوفاي911هـ) مسند فاطمه، ص34 و 35، ناشر: مؤسسة الكتب الثقافية ـ بيروت، الطبعة الأولي. الهندي، علاء الدين علي المتقي بن حسام الدين (متوفاي975هـ)، كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال، ج 5، ص 252، تحقيق: محمود عمر الدمياطي، ناشر: دار الكتب العلمية - بيروت، الطبعة: الأولى، 1419هـ - 1998م. طبق آن چه سيوطى و متّقى هندى در مقدّمه كتابشان گفتهاند، مقصود از (ص) سعيد بن منصور در سنن او است؛ چنانچه مىگويد: (ص) لسعيد ابن منصور في سننه. السيوطي، جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر (متوفاي911هـ)، الشمائل الشريفة، ج 1، ص 16، تحقيق: حسن بن عبيد باحبيشي، ناشر: دار طائر العلم للنشر والتوزيع؛ القاسمي، محمد جمال الدين (متوفاي1332هـ)، قواعد التحديث من فنون مصطلح الحديث، ج 1، ص 244، ناشر: دار الكتب العلمية - بيروت، الطبعة: الأولى، 1399هـ - 1979م؛ الهندي، علاء الدين علي المتقي بن حسام الدين (متوفاي975هـ)، كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال، ج 1، ص 15، تحقيق: محمود عمر الدمياطي، ناشر: دار الكتب العلمية - بيروت، الطبعة: الأولي، 1419هـ - 1998م. شرح حال سعيد بن منصورذهبى در باره او مىنويسد: سعيد بن منصور. ابن شعبة الحافظ الإمام شيخ الحرم... وكان ثقة صادقا من أوعية العلم... وقال أبو حاتم الرازي هو ثقة من المتقنين الأثبات ممن جمع وصنف. سعيد بن منصور، حافظ و امام و شيخ حرم بود... وى فردى دانشمند، مورد اعتماد و راستگو بود، ابوحاتم رازى او را مورد اعتماد و از نويسندگان و مؤلّفان قوى معرّفى كرده است. الذهبي، شمس الدين محمد بن أحمد بن عثمان، (متوفاي748هـ)، سير أعلام النبلاء، ج 10، ص 586، تحقيق: شعيب الأرناؤوط، محمد نعيم العرقسوسي، ناشر: مؤسسة الرسالة - بيروت، الطبعة: التاسعة، 1413هـ. و در تذكرة الحفاظ مىگويد: سعيد بن منصور بن شعبة الحافظ الإمام الحجة... . سعيد بن منصور، حافظ ، امام و حجت بود. الذهبي، شمس الدين محمد بن أحمد بن عثمان، (متوفاي748هـ)، تذكرة الحفاظ، ج 2، ص 416، ناشر: دار الكتب العلمية - بيروت، الطبعة: الأولى. اعتراف شخصى مانند سعيد بن منصور در قرن سوم هجرى و تعبير او از اين روايت به «حسن»، نشاندهنده اين است كه اين روايت در قرون نخستين اسلامى مطرح و مورد قبول دانشمندان اهل سنت بوده است. 2 . تحسين ضياء المقدسى (متوفاى 643 هـ)مقدسى حنبلي، از مشاهير قرن هفتم هجرى و از بزرگان علم حديث اهل سنت، اين روايت را «حسن» دانسته، مىگويد: قلت وهذا حديث حسن عن أبي بكر إلا أنه ليس فيه شيء من قول النبي (ص). اين روايت از ابوبكر «حسن» است؛ گرچه در آن سخنى از رسول خدا (ص) نيست. المقدسي الحنبلي، أبو عبد الله محمد بن عبد الواحد بن أحمد (متوفاي643هـ)، الأحاديث المختارة، ج 1، ص 90، تحقيق عبد الملك بن عبد الله بن دهيش، ناشر: مكتبة النهضة الحديثة - مكة المكرمة، الطبعة: الأولى، 1410هـ. شرح حال مقدسى حنبلىذهبى در باره او مىنويسد: الضياء الإمام العالم الحافظ الحجة محدث الشام شيخ السنة ضياء الدين أبو عبد الله محمد بن عبد الواحد... الحنبلي صاحب التصانيف النافعة... وحصل أصولا كثيرة ونسخ وصنف وصحح ولين وجرح وعدل وكان المرجوع إليه في هذا الشأن. قال تلميذه عمر بن الحاجب: شيخنا أبو عبد الله شيخ وقته ونسيج وحده علما وحفظا وثقة ودينا من العلماء الربانيين وهو أكبر من أن يدل عليه مثلي كان شديد التحري في الرواية مجتهدا في العبادة كثير الذكر منقطعا متواضعا سهل العارية. رأيت جماعة من المحدثين ذكروه فأطنبوا في حقه ومدحوه بالحفظ والزهد سألت الزكي البرزالي عنه فقال: ثقة جبل حافظ دين قال بن النجار: حافظ متقن حجة عالم بالرجال ورع تقي ما رأيت مثله في نزاهته وعفته وحسن طريقته وقال الشرف بن النابلسي: ما رأيت مثل شيخنا الضياء. ضياء مقدسى، پيشواى حافظ، دانشمند و محدّث اهل شام، استاد حديث، صاحب آثار مفيد بود... دو بار به اصفهان رفت و از آن جا بهرههاى فراوانى برد كه قابل وصف نيست؛ از جمله نسخهبردارى تأليف و تصحيح و جرح و تعديل راويان و مصنّفان كه مرجع ديگران نيز بود، از آثار و بركات حضورش در اين شهر بود. عمر بن حاجب، شاگرد مقدسى در باره وى گفته است: استاد ما ابوعبدالله يگانه روزگار و تنها دانشمند زمانش از نظر عمل و دين بود، مورد اعتماد و از دانشمندان بنام به شمار مىرفت، من كوچكتر از آن هستم كه در باره او سخن بگويم، او روايت شناس، در راز و نياز با خداوند پرتلاش و از دنيا بريده بود و اهل تواضع و فروتنى بود. گروهى از محدّثان و راويان را ديدم كه در حقّ وى زياد سخن مىگفتند و با الفاظى مانند: حافظ و زاهد او را وصف مىكردند، از زكى برزانى در باره وى پرسيدم، گفت: مقدسى مورد اعتماد، حافظ و ديندار بود، ابن نجار او را با وصف حافط، حجّت، آگاه به علم رجال، اهل ورع و تقواى كه مانند او نديدم، مىستايد. و شرف نابلسى در حق وى گفته است: مانند استادم ضياء مقدسى كسى را نديدم. الذهبي، شمس الدين محمد بن أحمد بن عثمان، (متوفاي748هـ) تذكرة الحفاظ، ج 4، ص 1405، ناشر: دار الكتب العلمية - بيروت، الطبعة: الأولى. همين مطالب را ابن رجب حنبلى ، جلال الدين سيوطى و عكرى حنبلى نقل كردهاند. إبن رجب الحنبلي، عبد الرحمن بن أحمد (متوفاي795هـ)، ذيل طبقات الحنابلة، ج 1، ص 279. السيوطي، جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر (متوفاي911هـ)، طبقات الحفاظ، ج 1، ص 497، ناشر: دار الكتب العلمية - بيروت، الطبعة: الأولى، 1403هـ. العكري الحنبلي، عبد الحي بن أحمد بن محمد (متوفاي1089هـ)، شذرات الذهب في أخبار من ذهب، ج 5، ص 225، تحقيق: عبد القادر الأرنؤوط، محمود الأرناؤوط، ناشر: دار بن كثير - دمشق، الطبعة: الأولي، 1406هـ. با تعريف و تمجيدى كه بزرگان اهل سنت از مقدسى كردهاند، براى اعتبار روايت كفايت مىكند. پاسخ سوم: صحت سند روايتدر اين بخش ابتدا به بررسى سند روايت پرداخته و سپس سخنان عبد الرحمن دمشقيه و ديگر همفكران او را كه در تضعيف روايت به دليل «منكر الحديث بودن عُلوان» استناد كردهاند بررسى و ثابت مىكنيم كه اولاً: وثاقت عُلوان ثابت است؛ ثانياً: نسبت «منكر الحديث» به وى صحت ندارد؛ ثالثاً: بر فرض صحت اين انتساب، منكر الحديث بودن علوان ضررى به اعتبار روايت وارد نمىسازد. حميد بن مخلد بن قتيبة بن عبد الله الأزدى (متوفاى 248 يا 251هـ)، صاحب كتاب الأموال. ابن حجر در باره او مىگويد: حميد بن مخلد بن قتيبة بن عبد الله الأزدي أبو أحمد بن زنجويه وهو لقب أبيه ثقة ثبت له تصانيف. العسقلاني، ابن حجر، تقريب التهذيب، ج 1، ص 182، رقم: 1558. عثمان بن صالح بن صفوان السهمى (متوفاى 219هـ)، از روات بخارى، نسائى و ابن ماجه. عثمان بن صالح بن صفوان السهمي مولاهم أبو يحيى المصري صدوق. العسقلاني، ابن حجر، تقريب التهذيب، ج 1، ص 384، رقم4480. الليث بن سعد بن عبد الرحمن الفهمي (متوفاى175هـ) ، از روات بخارى ، مسلم و … الليث بن سعد بن عبد الرحمن الفهمي أبو الحارث المصري ثقة ثبت فقيه إمام مشهور. العسقلاني، ابن حجر، تقريب التهذيب، ج 1، ص 464، رقم: 5684. علوان بن داوود ، به صورت تفصيلى بررسى خواهد شد صالح بن كيسان (متوفاى بعد از 130 يا 140 هـ) ، از روات صحيح بخارى ، مسلم و… صالح بن كيسان المدني أبو محمد أو أبو الحارث مؤدب ولد عمر بن عبد العزيز ثقة ثبت فقيه. العسقلاني، ابن حجر، تقريب التهذيب، ج 1، ص 273، رقم: 2884. حميد بن عبد الرحمن بن عوف (متوفاى 105هـ)، از روايت صحيح بخاري و مسلم. حميد بن عبد الرحمن بن عوف الزهري المدني ثقة.
مذهبي ,
,
|
|